رواية حياتي الأخيرة الخامس و الأخير 5 – بقلم نوران

رواية نوران عن حياتي الأخيرة

رواية حياتي الأخيرة الخامسة والخامسة الأخيرة

فتحت فاتن الرد وقرأ …

فاتن يا ابنتي لقد ارتكبت خطيئة كبيرة فصلتنا عن أختك وفي كثير من الأحيان هددني عمك إذا مرضت هكذا ، أخبرتني أن ابنتي لم ترشدها وأخذتك إلى الأشخاص الذين تعيش معهم لقد كانوا في الطفل ، ولهذا بعتك لهم. وابنتي اختطفت أمامي ولا أعرف عنها ، سامحني يا فتاة

_______

فاتن: وعندما عدت إلى القصر مرة أخرى ، علمت أن عائلتي تعرضت لحادث ، وعندما عدنا ، أعيش الآن وحدي.

شيماء: هذه قصة وليست في حلم

فاتن: أنا ذاهب إلى الطبيب لأخبرك أن تخرج وتعود إلى القصر معي ويمكننا العيش سويًا

ترددت شيماء:. دبليو .. والأمير

فاتن بحاجبين مرفوعين: تسأله لماذا ليس …

شيماء: واسمحوا لي أن أراه مرة واحدة فقط

فاتن: هيا ، سأساعدك على التغيير ، وسنذهب للتحقق منه ونأتي معي

________________

في غرفة أمير

شيماء: هدئني يا دكتور

الطبيب: أؤكد لك أنه بخير. لقد أصبت بصدمة صغيرة وإن شاء الله ستهدأ وتبقى على ما يرام.

فاتن: طيب بعد إذنك دكتور هل يمكنك أن تكتب لنا رحيل شايم؟

تعجب الدكتورة فاتن وشخصيتها ولون عينيها الفاتحتين

: هدية .. لأذنيك

فاتن هوب: تعال يا حب لنذهب

**** انتظرني يا شايم

استمع الاثنان لصاحب الصوت وكان أميرًا

أمير ، بالكاد أستطيع الكلام ، ركضت شيماء إليه

: أنت بخير والحمد لله على سلامتك

شيماء: أريدك أن تسامحني على ما فعلته بك … كنت أعمى عندما استمعت لأمي … أنا غبية …

: لا ، أمير ، لا تقل ذلك.

تصيح شيماء: أمير .. أمير .. لا أمير. قم.

استيقظت شيماء من حلمها مذعورة تصرخ باسم الأمير

وجدت أميرة تجلس بجانبها ممسكة بيدها وفوق حماتها مع طفل رضيع جميل بين ذراعيها.

صُدمت شيماء: أمير ، أنت مموش وماما سماح لمست دماغها وقالت: يعني هذا هو؟

تكلمت حماتها: وادي ، أمير ، زوجتك في حالة جنون ، أو هذه هي المرة الأولى التي أعرف فيها أن الحمل على هذا النحو.

أمير: مالك ، شايم ، أنت مثير جدًا لتحبني بأي شكل من الأشكال

شيماء: لا داعي وأخذ أمير ابنهما عدي من يدي سماح وقال ذلك.

: انظروا ، انظروا إلى ذلك الوادي ، كيف ترون والده؟

شيماء تعتقد يعني انا حلمت بهذا. حزنت على كل المشاهدين وجعلت الأمر صعبًا عليهم. احتقرت الكاتبة نفسها (منغ الله الشيخة 😂)

حماتك: واد ، أمير ، زوجتك مجنونة

شيماء مذعورة: أوه يعني أنت مجنون

أمير: واصلي الأمر يا أمي ، خذ عدي وبارا وسيبي 0 شايم وسأعرف كيف أتغلب عليها.

سماح بغمزة: هههه ولكني اشعر بالرضا معها اواد يامير. أنت نفسك رأيت أنه عندما ولدت عدي ، فإنها ستموت منا.

ونعود إلى نهاية الباب

نظرت شيماء إلى الباب وقفت: لا يا بني ، أريد أن آخذه بعيدًا عني لأنك تفصل بيني وبين أخواتي ، وتحدثت وأمسكها أمير أمام من. ذراعيها

: آمل أن تكون منتبهاً. سأخبرك ما تقوله

شيماء: ستبني عليها يا أمير

أمير: أسألك أين ما زلنا صادقين

شيماء: ما القليل من الأدب يا سافيل؟

سمعت صوت حماتها من الخارج:

: لا داعي لبناء الجاهل عندما يكون الجاهل مع زوجته

اسكت يا صحتي يا وادي صوتك

أمير: رأيتك قلت لها كيف تتكلم

شيماء: أنا مالي ، أنا أولمبي

أمير: هيا سأخبرك بكلمة ، لفيها وضعيها على السرير

وبدلا من الضحك معا

  • الحمد لله
‫0 تعليق

اترك تعليقاً