رواية ضحية ماضي اليم الرابع و الأخير 4 – بقلم نوران

أكمل نوران رواية ضحية ماضي المؤلم

رواية عن ضحية الرابع والأخير الماضي المؤلم 4

والدة سارة: أقول لك أن تبني لأن …

سالم: كان علي أن أحرق قلبها كأنك تحرقني منذ زمن طويل

فلاش

سالم: احبك يا شهيرة وعليك ان تقابل والدك وتعرفك

شهيرة: سالم انت تعلم اني احبك ولكن كما تعلم اخي انا احببت اشرف ابن عمي منذ فترة طويلة وانك ستتزوج قريبا ….

مؤخرة

في ذلك الوقت كانت سعيدة ، كنت أحتضر ورأيتها ترتدي الخاتم في مكان آخر غيري

عندها قررت أن عليّ أن أدمرهم وأحرق قلوبهم وعرفت أنها حامل ومن الأفضل أن أراقبهم ، أحدهم لم يأت ليختطفك أمام عينيها. كانت سعيدة للغاية ورأيتها تصرخ أمامي ورأت ابنها يختفي. بعد فترة علمت أنها لم تمت وأن زوجي ساعدني.

و

وقف سليم مصدومًا من كلامه وقال:

: لماذا فعلت ذلك؟ من المستحيل أن أكون ابنًا لآدم. لا ، لا ، هذا مستحيل.

شتمهم وخرج .. وبعد فترة وصل إلى المستشفى ودخل سارة

جلس بجانبها وبكى بالأحرى كطفل يحتاج عناق أمه

: أفتقدك يا ​​سارة استيقظ يا إلهي قلبي يؤلمني .. إنه أنا. عذرا ، لك حق لي حبي ، أردت أن أقول لك الكلمة لوقت طويل.

بعد 5 شهور …

بدأت سارة بالوقوف وجلس سليم بجانبها وأراح رأسه على جبهتها وشعر بحركتها فقام منها وقال

: أوه ، أنا فنلندي

سالم بفرح: الحمد لله على سلامتك يا حبيبي ، سأتصل بسرعة بالطبيب وآتي إليك

بعد خمس دقائق كان الطبيب يقف هناك مبتسمًا

الحمد لله على سلامة ابنتك التي لا تعرفها في الأشهر الخمسة الماضية ، فماذا حدث لها وانظر إلى سالم الذي كان يركز على سارة.

تحدثت سارة بتعب ، يمكنني الذهاب إلى أمتي ، دكتور

لاحظ سليم أنهم يتجاهلونها وتحدثوا بحزن

: ما زلت متعبًا ، وحبًا ، ولازي … قطع كلامه

الطبيب: من فضلك ، أريد الخروج من هنا

تنهد سليم وقال الطبيب

: أنا جاهز ، أنا ذاهب ، أنا أكتب إليكم في طريقي للخروج .. بإذن منك

واسابهام وماشي

سليم: يا سارة أنت غاضبة مني ، لك الحق أن تكون ، والله أنا.

سارة: أرجوك يا سالم أريد أن أتغير

………..

في منزل سارة

والدتها: الحمد لله على سلامتك يا ابنتي

سارة: بارك الله فيك أمي

والدتها: سارة لماذا رفضت الذهاب مع سالم هذا زوجك ابنتي … اسمعني يا ابنتي بعد وفاة والدي وأدعو الله كل يوم أن يفرح معك و لتصبح بمأمن.

صعدت سارة إلى سريرها وألقت بنفسها على السرير بدلاً من البكاء بشدة

بعد سنتين

سليم وسارة تزوجا وتركا ويسبرز ويونس

سمية وهبة (والدة سارة) تجلس في الجنينة ، سارة تلعب مع أطفالها ، وسليم في شركته ويواصل العمل.

واعتقل سالم ووجهت اليه تهمة “قتل عائلة سالم وتنفيذ الاعدام”.

سارة وسليم كانت لهما أجمل أيام حياتهما في الحب والسعادة ❤🌺

  • الحمد لله
‫0 تعليق

اترك تعليقاً