رواية عشقني متملك الفصل الخامس و الأخير 5 – بقلم روما منتصر

الرواية الكاملة أحبك لروما منتصر

رواية أحبك بها الفصل الخامس والأخير 5

دفع يدي … وأنا لا أحبك …. أريد أن أتخلص من آلام الدماغ هذه أنت مطلق
دهب تألق في صدمة .. إيه
نحن نشعر بالبرد …. سمعتك
دهب مسحت دموعها بشدة وقررت أن تتهم كرامتها … لن يريحك ذلك ، فأنا هامشي وأعتبر ما قلته طاهرًا.
نحن باردون … كن أفضل أيضًا
دهب تلوم ملابسها ولن تمشي لكن ابنه متمرد. أمي .. استريح أين ستتركني مرة أخرى من فضلك ابق معنا ولا تنسى مرة أخرى
كل هذا قبل النمر …. ثائر علي عودة
المتمردة تبكي ….. لا أريد أمي لا تدعها تذهب أبيها ونبيها
سقطت دموعها في صرخة متمردة ومن اسلوب نمر … حبيبي لازم ارحل لكن اعدك اني سآتي اليك و
صراخ متحمس …. لا ، لا أريد أن أكون عصبية ….
أخذت دهب حقيبتها وخرجت من المنزل ، وامتلأت دموعها بالرغبة
تمر الأيام ويوم دهب ووالدها يجلسان معًا
_ ستذهب إلى أمته هكذا دهب يا ابنتي أريد أن أتفقدك قبل أن أموت *
دهب بيات…. لا أريد أن أقول ذلك ، أنت الشيء الوحيد الذي يجعلني صبورًا طوال هذه الحياة
_ ولست ضمانة لحياتي دهب. هل لي أن أعرف لماذا ترفضين العرسان قبل أن تراهم؟
دهب تكذب…. ما زلت صغيرا و
_ دهب بدون لف ودوان وبعدها يافع اي عمرك 26 سنه … تحبه كثيرا دهب
زمن دهب …. E Ho Ho Min
نمر دهب .. لا كذب
دهب بيات ….. أحبه كثيراً يا بابا ، لكن ذلك الغبي لا يحبني
_ من قال ذلك … يأتي إليك نفس الأحمق ويقول إنه لا يحبك فقط ، لا ، هذا الشخص يحبك
صُدم دهب … نمر نمر
نمر بالحب… .. قلبه .. .. وخرج الخاتم .. اقبل أن تتزوجني من البداية ومن جديد.
دهب بفرح وخوف …. أحلم حق
_ قل وداعا ثم احترم حضوري حسنا
نضحك بشدة … حصلت عليها زوجتي ، يا عمي ، طيب
دهب بيت… انت تحبني حقا…. كيف … الطب وأمته
لقد عشقنا … منذ أن التقينا لأول مرة في المجتمع وأنت تعرف الصور الموجودة في غرفتي ، هذا أنت
دهب: لماذا كذبت علي ولماذا أخفيتني؟
نمر بحزن ….. كنت خائفة من الانكسار. كيف تفعل ما فعلته وكيف تقبل أنني أعمى و
اذهب بسرعة …. أنا أحبك لبعضكما البعض وأحب أن لا أنظر إلى الشكل … وأنك تقوم بالجراحة وتنفتح وستكون على ما يرام.
النمر يغلق عينيه ويخفي دموعه
دهب بفارغ الصبر …. تبكي
نمر الحب…. دموع الفرح حبيبتي.
أحب دهب: أحبك يا يانمر
نمر بمزيد من الحب … وأنا أعشقك يا قلب النمر
وانا اراك بعيون قلبي الجنة اللي قريب منك مرارة الحياة طيبة
انتهى … أريدك معي
الحمد لله
  • الفصل التالي (رواية أحبك بامتلاك) الاسم
‫0 تعليق

اترك تعليقاً