رواية ورد الفصل الواحد و العشرون و الأخير 21 – بقلم اسراء ابراهيم

رواية الوردة الكاملة بقلم إسراء إبراهيم عبر مدونة دليل الرواية

رواية وارد الفصل الحادي والعشرون والأخيرة

أخذ سالم الماء وشربه كله ، وتبعه بقلق وقليل ، فأمسك سالم دماغه.
روز بخوف / سالم انت زين اقدم لك الحكيم
سالم متعب / لا ، أنا متعب ، لكن الصداع امتد لي قليلاً ، سأعتني باهتماماتي ، وعندما أعود ، نريد أن نرى قصة هذه المياه.
ارتفع التوتر / يمشي ، اذهب وعد بأمان
قبل أن يخرج سالم من الباب أجبته بلهفة
ورد / يا سالم
سالم عندما يتجشأ / نعم قام ماذا عاد؟
أجب بحزن / اشتقت لك فرح ،، ارجع لي سالم بسرعة عرفت الله يحفظك
صرخ سالم بدهشة ، مرداش ولحظة وخرج ، ولكن بينما كان ينزل الدرج ، وقف أمامه فجأة مصدومًا عندما سمع كلام شقيقته دودور ، وفي نفس الوقت كان بالخارج. وسمع منصور ايضا كل الكلام
كن في دور راكد / حافظ على لياقتهم ياما ، فقط شخص أكد ذلك ، سدينى ، لن يخسر أي شخص آخر عندما يتلقى سالم كلمة تفيد بأنك تقوم بعمل لتوضيح الأمور بينه وبين وارد
منصور بغضب / ما الذي تتجول فيه يا بدور؟
باهيا بتوتر / أنت مجنون ، سأقوم بعمل لابني
في دور قوي / لا لم أنساك يا يامو. لقد رأيتها تجف عليها وفي جولتي مع شخص غريب وستفتقد منزلها رصينًا أم لا
منصور بهدوء / من انت اللي سالك عن هذا الكلام يا بدور؟
بكل ثقة خالة غالتالي الكريمة عندما سألتها لماذا تزوجت هاني غالاتلي ما فعلته والدتي لوقت طويل والسلام معك أغير الورود وآتي لأعالجها بالمفروشات يا ابني الكل من أجل من أجل أمي أرجوك ولن أتعرض للظلم يارب
بهية بغضب / هذا القرار كذب يا منصور
منصور بهدوء / كدبة جاك وباهية وهيا قالوا ما حدث في ذلك الوقت وما تحدثت عنه ولكني لم أحضر لك جثة * ،، بأنك تقوم بعمل لابنك ،، لماذا تؤكد ذلك ، أخشى أن يأتى به هذا العمل إليه ويتركنا فيه ، للدرجادي كار * هذه فاتن أماكي
بهية باندفاع / نعم منصور ، لن أتركك ولن يكون ابني ساحرًا أبدًا.
سالم خذ الأمر ببساطة / يجب عليك القيام بعمل لابنك لأنك لا تحب زوجته يا أي نوع من الأم أنت؟
بهية بشغف / لا ، سالم ، ما كنت هناك من أجلك ، يا بني ، كل ما فعلته هو جعلك تكره الورود وتبتعد عنها ،
سالم بسخرية / انا خائف. أفضل رجل تذهب إليه هو خباز هنا * وهو يفعل شيئًا يؤلمني * آسف يامو لكنني لن أعيش في إهانة أخرى
منصور هههههه / لا سالم لن تغادر البيت وانت يا بهيه انت تلج اريد ان ارى بؤسك ارجع الى بيت ابيك ومن الان فصاعدا ليس لدي حياة فقيرة
بكت وبكت ورأت الحوار من فوق وبكيت أيضًا ، وقفت آية وجمال بجانبها مصدومين مما كان يحدث.
بهية / الباجي اكدته ،، انت تطلقني يا منصور ،، بعد كل هذه السنوات التي عشتها معك طلقني وطردتني
منصور حزين / كان لدي الكثير من الصبر معك يا باهية ، في كل مرة مررت ، كنت تسرع وتوقف الجسد * لكنك مازلت تكبر ، دعنا نذهب ودعني أعيش مع أطفالي في سلام
………………………………………….. …..
في منزل عائلة السلامي
بعد مرور عام على الأحداث التي وقعت ، تم عزلهم جميعًا في منزل منصور وكانت واقفة برفقة ابنتها وكريمة ، واستقبلهم ماهر بفرح ، لأن علاقتهم ببعضهم البعض قد تحسنت كثيرًا.
في الدور / عمتي ، أمسك كريمة ولن أساعد حنين
كرم بابتسامة / تعال يا حبيبي تعرف يا بدور أني نادم على معاملتك في المطهر ، حجك لي يا حبيبي.
استدرت بابتسامة / أنا لست مجنون عمتي ، أنا سعيد لأنك أخذتني لنفسك وعاملتني كأنني خاطب ، لم أكن أرغب في شيء أكثر من تأكيد ذلك
كريمة وهيا تعانقان بدور / أنت من تركتها يا بدور ويكفي أنك عدت لتعيش معي مرة أخرى أنت وزوجتك وزوجك
ماهر أحب / لم أسافر من أجلك يا ياما في دور هؤلاء الست فتيات التي أحببتها منذ فترة ما سبب جلب هذه المرأة البيضاء لها
بالدور المخزي / ماهر خلاص بجي كلهم ​​عادوا
ماهر بشق / اذهب احضر ماهر
شهد تبع متابعيها بابتسامة وإطلالة مبهجة للغاية لبدور وقطعها سرحان صالح وهو يهمس في قلبها.
صالح / الجميل سرحان في ما ،، خوفا من الانجاب ستاخذ ثلاثة اشهر ويولد.
انا احب الشاهد / لا انا مش خايف انا سعيد ان يكون معك ولد يا صالح
صالح باس عقلها / اقسم بالله الحمد لله انك في حياتي
شهد بالحب / ودعني يا صالح أنت يا ابننا وأبي أنت عائلتي والأفضل في حياتي
…………………………………………
كانت حنين في المطبخ تسكب العصير في أكواب ، وفاجأها يوسف بدخوله وهو يقدم لها بسرعة
يوسف / حنين
حنين بخدة / ماذا حدث مرة أخرى؟
شدتها أنا ويوسف مرداش من يديها ووجهها وخرجنا من وسطهم ، وتفاجأت حنين بالرعب ، المزخرف ، اللطيف جدا.
حنين بفرح / لقد فعلت كل هذا من أجلي يوسف
أنا أحب يوسف / وأريد من هو أغلى منك أن يفعل ذلك ، أكده الجلبي
استلقى الحنين في حجره وهمس
حنين / أحبك ، يجلب الحنين إلى الماضي ونبضه ، اللهم يحفظك لي
يوسف أحبك / أنت تستحقني أكثر من تأكيده ، حنين ، يكفي أنك جلبت الأبيض وعمرك لم يهملني أبدًا ، بل على العكس ، أنت دائمًا حلو وحامض معي ، حفظك الله لي.
……………………………………….
في الحديقة ، وقف جمال أمام المرآة ، يعتني بالجلبي
آية / هم ، جمال ، الجميع ينتظر الطابق السفلي ، تأخرنا يا جوي
اقترب جمال من آية وتهامس أمامها ، تائهًا في عينيها
جمال / سأتركك سرا ،،
ما السر الذي عاد ، لا تجول يا جمال
جمال / أتذكر عندما ذهبت إلى مكاني رأيتني لأول مرة وشعرت أنك تعرفني لفترة طويلة
يا له من عار / نعم ، تمنيت أن أراك مرة أخرى ، بدا لي أنك عدت وتقدمت لي ، وفي ذلك اليوم سألت والديّ عنك وعرفت أنك ابن رئيس البلدية ، ولكن بعد بينما كنت متفاجئًا ، أنك كنت متزوجًا ، كما تعلم ، جمال ، أحضرني كلا اليومين و * جاء إلي ، شعرت أنني كنت قلقًا عليك ، على الرغم من أنني رأيتك مرة واحدة فقط
ابتسم جمال وأخذ آية في حجره وهمس لها بحبه
جمال / سادجي انت لست وحدك ،، رايتك ايضا وخطفني يومين لكنني عرفت ما كنت افكر فيه كنت من المعجبين وقررت التحدث مع والداي واقدم خطبتك بس هو فاجأني ، ستكون رحيمًا
ما الذي ابتعدت عنه في حالة صدمة / أعني ، كنت أيضًا قليلاً …
قاطعها جمال / نعم أحببتك وما زلت أفضلياتي ولم أنساك أبدا يا أيو
ابتسمت وانهمرت دموع الفرح من عينيها
أيو / أومال لماذا اشتقت لي عندما سألتك؟
جمال / لأنني لم أكن متأكدة أنك تحبني فكيف لا أحبك أم لا
ضحكت آية بهدوء وعانقته المرادي ، هيا وهيا ، فرحتا لدرجة أنه جاء ليحبها كما كانت تحبه.
ما هو الخجل / أحبك يا جمال ، وأقسم أني لن أكون غيرك
جمال بحسرة / أنا لا أجيدك وأنت معي وجاري يا آية
………………………………………….. …. …
جلس في غرفة سالم في انتظار خروج الورود من الحمام ، وعندما خرجت لأول مرة ذهل بجمالها.
سالم / تعرف كيف تكون الجمر وانا غيور من جوي ولا اريد ان يراك احد
أجاب بخجل / بيع ،، عاد بطل حديثك وبعدها لا يوجد شخص غريب فعلا ارض شعبنا وشعبنا
سالم وهو قادم / مع ذلك ، لا تؤكد ذلك ، قام ، وضع الشيطان في العار وادخل غرفة شخص غريب ودع ليلتك تمر
رد بتجهم / ó سالم لم أصدق ذلك ، لقد انتهيت
سالم مع تنهد / يمشي ، ارتفع ، لكنك لن تفعل ذلك مرة أخرى ، أنت لي ، أنا فقط ولا أحد يستطيع رؤيتك سواي
أجابها بتردد / سالم لان عقلي ،، اتصل بعمي ودعه يرجع مر عمي مرة اخرى في البيت ،، سامحتها لتعيدها بيننا
سالم بحسرة / اتحدت معه ، صرخت الورود ، أنا أيضا أمي ، صعب عليّ وأحاول جاهدا بما يكفي لتأكيد ذلك وأنا بالتأكيد نادم على ما فعلته ، لا تقلق حبي ، أنت ‘ سأعود إلينا ، وذهبت إليها ولم شملها وأخبرتني أنها تريد العودة وعادت وهي تصرخ
أجاب بارتياح / الحمد لله ، أنت تعلم ، سالم ، كنت خائفة.
أمسكت سالم بيدي الورود ولبسهما وتبعته بعيونها
سالم / حجك علي يا جالب سالم انت تعلم اني لم اعرفك لم اعرف كيف تصرفت اكدته ،،
روز / هذا ليس مهما ، ما يهم هو أن تعاملني مثل زين ،،، نحن معا منذ سنة وتحاول سد كل حاجتي وأنا راضي بالله
سالم بحسرة الصعداء / اريد ان اقول لك شيئا
المعذبون / جويل أوه سالم ، أسمعك
سالم / سافرت اليك عشقت لك ولكن ما تعرفه اني عشقتك منذ ان كنت اسرة صغيرة مع أسلاك التوصيل المصنوعة منذ جئت لتهينه وجاء والداي وانك صرت عمي وانت. سأعيش معنا وأحضرتني لأعاملك يا جوي وعندما كبرت حاولت والدتي أن تكرهني * فيكي لم أكن أعرف كيف أكرهك وردة تعاملت معك مثل الأثاث ، لكن من داخلي أخذت أنت بين ذراعي وأخفتك بين ضلعي ، وكان الجدال أنني سأكون مخطوبة للملك حتى أنساك ، حاولت أن أقنع نفسي أنني أحببتها حتى أتوقف عن التفكير فيك وأعلم أنني أحبك. جوي وأنا. سامحني وامنحني فرصة لاحضرك
قامت روز بلف يديها حول قلبها من الصدمة ، والدموع تنهمر على وجهها وتضحك
سالم المعنى / مالك وارد
نهض بفرح / أردت أيضًا أن أعترف لك بشيء
سالم خائف / ما جولييت؟
وارد ، أمسكت بيد سالم ونظرت في عينيه بحب
وارد / فكر يا سالم لما دخلني عمي وكنت أبحر إلى رباب شركتي باني اشجانة
سالم بدون / احتاجها اي نوع من السيرة هذا يا وارد صح؟
الرد قاطعتها باندفاع / كنت أتحدث عنك يا سالم
وفجأة صمت سالم وصُدم البصل ولم يتكلم ، فواصلت محبة
فأجاب أنه منذ اليوم الذي أتيت فيه لأسيء إليكم ورأيتكم وأشعر أنني ملك لكم ، كنت أعالجكم ، كيف حالك؟
في كل مرة حاولت منك ، كنت تعاملني كأثاث وبموافقتك ، لم أحبك ، كنت أتمنى أن تشعر بي ، كنت تدافع عني ، سأشعر وكأنك رأيتني ، وأنا أتت * جوي أتت عندما أخبرتك عن الحقائب وظننت أنني عشيق شخص ما ، اشتكيت من حنين تعاملك للأمتعة وتجولت بعدها لأني لا أعرف كيف أكرهك وأنني أحب أنت أكثر من الأول ، وكنت طيارة فرح لما جئت باسمك ، كان إحساس حلو ، حلو عندما بدأت تعالجني يا زين ، لكني أقسمت أني لن أتركك حتى أتأكد. جئت لتحبني ، كيف أحبك ، يا آمن
سمع سالم كل كلمة ولم يصدق أنها أحبه ، فسار إليها فجأة وعانقها ولف ذراعيه حولها وهو يقول بصوت عالٍ.
أحبك يا روز ، ولا أصدق أنك أحببتني.
قام بفرح / أنا أيضًا ، سالم ، أحببتك ، ولم يعش معي أحد غيرك
حملها سالم إلى أسفل ولف ذراعيه حولها وهو يحدق في عينيها
سالم / أنا لا أعيش معك ولا يوجد من أعادني إلى الحياة إلا أنت يا وردتي
الحمد لله
في الفصل التالي يلي (رواية ورد) أسماء
‫0 تعليق

اترك تعليقاً