صحة تسمية شهر رجب الاصب , مما لا شك فيه أن هذا الموضوع من أهم وأفضل الموضوعات التي يمكن أن أتحدث عنها اليوم، حيث أنه موضوع شيق ويتناول نقاط حيوية، تخص كل فرد في المجتمع، وأتمنى من الله عز وجل أن يوفقني في عرض جميع النقاط والعناصر التي تتعلق بهذا الموضوع.
الصفحة الأولى من الشهر السابق ، مما أدى إلى صحة جيدة ، مما يجعلها سببًا في صحة القول. رجب بالعديد من الأسماء ، وسيتمّ بيان معاني الأسماء وخصائص هذا الشّهر وفضله.
خصائص شهر رجب
اختص الله تعالى شهر رجب بأن جعله واحدا من الأشهر الحرم التي ورد ذكرها في القرآن الكريم، وذلك في قوله تبارك وتعالى: {إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ}.[1] وقد بيّنت السّنة النّبويّة وهي أسماء هذه الشّهور وهي رجب وذي القعدة وذي الحجّة ومحرّم ، كما يبدو الله تعالى عباده من ظلم النّفس في الأشهر الحُرم ، والتي تكون في أول يعظم ويتضاعف بسبب شرف هذا الزمن المحرّم ، فينبغي للمسلم أن يقدّر حرمة هذه الأشهر فلا يقترب من المعاصي مهما استطاع ، وأن يُكثر من الأعمال الصّالحة للتّقرّب من الله جلّ وعلا.[2]
صحة تسمية شهر رجب الاصب
قد صحّ عند أهل العلم أنّ العرب قديمًا ، ورائهم ، ورائهم ، ورائهم ، ورائهم ، ورائهم ، ورائهم ، سبحانه وتعالى يصبّ عليهم الرحمات والبركات والخيرات صبا في هذا الشهر الحرام، وهذا الاعتقاد خاطئ، لأن الله تعالى ينزل على عباده الرحمة والبركة والخير متى يشاء ويختار منهم من يشاء، ولو كان هذا الاعتقاد صحيحا لأخبرنا عنه النبي صلى الله عليه وسلم، لينال المسلم في هذا الشهر من البركات والرحمات وليتقرّب من الله ، وعلاقات الشّريحة الإسلاميّة ، البدلات والبدلات ، والله أعلم.[3]
فضل شهر رجب والاعمال المستحبة فيه
سبب تسمية شهر رجب بـالأصم وبـرجم
كانت العرب في زمن الجاهليّة تُطلق على شهر رجب ، الجاهليّة تُطلق على شهر رجب اسم الشّهر الأصم ، وذلك وذلك لأن العرب تعظّم هذا الشّهر وتنتهي عن الاقتراع والحروب فيه ، فلا يُسمع فيه صوت سلاح ولا صوت أحدٍ يستغيث ، سمع ، حيث امتنعت عن الحروب في العلمانيين يعظّمون هذا الشّهره العرب ويبجّلونه ، وإنّ الشّريعة الإسلامية ، قد حرّمت على المسلمين القتال في الأشهر الحُرُم ، فلا يجوز للمسلمين خوض الحروب والمعارك فيها وأمّا تسميته بشهر رجم فقد قيل بأنّ الشّياطين تُرجم فيه ، سبب التسمية ، والله أعلم.[4]
أسماء شهر رجب
قال أهل العلم أنّ لشهر رجب الكثير من الأسماء ، منها ما ورد في السّنّة المباركة ، وما ذُكر في كتب التّاريخ والأخبار وغيرها ، وسوفّ ذكر هذه الأسماء تباعًا فيما يأتي:[3]
- رجب.
- الأصم.
- الأصب.
- رجم.
- الشهر الحرام.
- الحرم.
- وضحك.
- المعلّى.
- الفرد.
- منصل الأسنّة.
- مفصل الآل.
- منزل الأسنّة.
- شهر العتيرة.
- المبري.
- المعشعش.
- شهر الله.
حكم المباركه بشهر رجب وحكم صيام شهر رجب كاملا
سبب تسمية شهر رجب
يُعرف باسم الاسم ، ورجب ، ورجب ، ورجب ، و وسمّته العرب رجبًا ، منذ القدم تُعظّم ، هذا الشّهر وتغيير حجمه وغيره ، حجم الشريعة الإسلاميّة فعظّمته أيضًا ، وجعله الله تعالى من الأشهر الحرم الّتي حذّر فيها عباده من ظلم أنفسهم بالمعاصي والآثام ، بإيصالية للمسلع مراعاة حرمة شهر رجب ، والله أعلم.[2]
في فضل شهر رجب
قال اهل العلم أنّه لم يثبت عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في فضل شهر رجب أيّ حديثٍ عدا كونه من الأشهر الحُرُم ، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم: “الزَّمانُ قَدِ اسْتَدارَ كَهَيْئَةِ يَومَ خَلَقَ السَّمَواتِ والأرْضَ ؛ السَّنَةُ اثْنا عَشَرَ شَهْرًا ، مِنْ أرْبَعَةٌ حُرُمٌ ، ثَلاثَةٌ مُتَوالِياتٌ: ذُو القَعْدَةِ ، وذُو الحِجَّةِ ، والمُحَرَّمُ ، ورَجَبُ مُضَرَان بيْنَ جُمادَى.[5] وأمّا غيره من الأحاديث في فضل صيامه وقيام بعض الأفكار الأخرى أحاديثٌ موضوعةٌ ومكذوبة.[6]
دعاء اول رجب هل هو صحيح
الأحاديث الموضوعة في شهر رجب
2010 2010 2010 2010 2010 2010 2010 2010 2010 2010 2010 2010[7]
- اللهمَّ بارك لنا في رجب وشعبان ، وبلِّغنا رمضان.
- فضل الشهر رجب القرآن على سائر الكلام.
- رجب شهرُ الله ، وشعبان شهري ، ورمضان شهر أمتي.
- لا تَغفُلوا عن أوَّل جُمُعة من رجب ؛ أسعار ليلة تسمِّيها الملائكة أسعار اليوم.
- مَن صلى بعد المغرب أوَّل ليلة من رجب عشرين ركعةً ، جاز على الصراط بلا نجاسة.
- من صاممت حتى يرى مقعده من الجنة.
- مَن صام ثلاثة أيام من شهرٍ حرامٍ: الخميس ، والجمعة ، والسَّبت ، كتب الله له عبادة تِسعمئة سنة – وفي لفظ – ستين سنة.
- صوم أوَّل يوم من رجب كفَّارة ثلاث سنين ، والثاني كفَّارة سنتين ، ثم كلُّ يوم شهرًا.
هل شهر رجب من الاشهر الحرم
وصلنا إلى نهاية مقالنا ، وما ورد في فضله من الأحاديث الصّحيحة والموضوعة.
خاتمة لموضوعنا صحة تسمية شهر رجب الاصب ,وفي نهاية الموضوع، أتمنى من الله تعالى أن أكون قد استطعت توضيح كافة الجوانب التي تتعلق بهذا الموضوع، وأن أكون قدمت معلومات مفيدة وقيمة.