كان يحيى عليه السلام مؤمنا تقيا بارّاً بوالديه مطهرا عن الذنوب متواضعا لغيره فحصل له

يحيى عليه السلام كان مؤمنا تقيّا ، تقيّا لوالديه ، مطهرًا من الذنوب ، خاضعًا للآخرين ، فاصابه … ورد اسم يحيى عليه السلام في كتابة الله. ست مرات كما ورد في سورة الأنعام وسورة الأنبياء وآل عمران ومريم ، وبدأت قصة نبي الله تعالى عندما أعطاه الله زكريا. سنه جاء في الآية: “يا زكريا للجميع ، نحن ابن اسمه يحيى لم نجعله من قبل سيميا * قال الرب ، لقد بلغ ابني زوجتي عاقرًا جدًا” فاستبر زكريا -عليه السلام- بهذه المعجزة والسؤال عنها. يحيى عليه السلام كان مؤمنا ، تقيا ، تقيا لوالديه ، طاهر من الذنوب ، متواضع قبل الآخرين ، ونزل.

يحيى عليه السلام كان مؤمناً تقياً صالحاً لوالديه ، طاهر من الذنوب ، خاضعاً للآخرين ، وكان

كان يحيى عليه السلام مؤمنا ، تقيا ، بارا لوالديه ، مطهورا من الذنوب ، خاضعا للآخرين ، ونبأ له. وقد أمر الله في الآيات التالية: “يا يحيى خذ الكتاب قويا وأعطيه فتى الحكم * وحنان الحمض النووي والزكاة كانت تقيًا * وأرض والديه لم تكن أعواد جبار * وكان السلام يوم كان. ولد ويوم يموت ويرسل اليوم حيا “وأبرز العلامات التي تدل عليها الآيات أن يحيى عليه السلام قد فهم التوراة ، وعمل عليها وهو في شبابه ، والنبي. اتسم الله بنعمة القلب وطهارة قلبه ، إذ كان عليه الصلاة والسلام صالحًا لوالديه ومتواضعًا.

صفات يحيى عليه السلام

ومن صفات الله عز وجل على يحيى عليه السلام جمال الصوت وروعة وجهه وقوته. كان صلى الله عليه وسلم قويا في الحق منذ صغره ، ونما على البر والتقوى والطهارة والطهارة.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً