من هو محمد الفاتح

Mehmed أو Fatih Sultan Mehmed)؛ هو سابع سلاطين آل عُثمان وخامس من تلقَّب بِلقب سُلطانٍ بينهم بعد والده مُراد وجدُّه مُحمَّد الأوَّل وجدَّاه بايزيد ومُراد، وثاني من لُقِّب بِالـ«ثاني» من سلاطين آل عُثمان، وأوَّل من حمل لقب «قيصر الروم» من الحُكَّام المُسلمين عُمومًا والسلاطين العُثمانيين خُصوصًا.

ar.wikipedia.org › wiki › محمد_الفاتح

محمد الفاتح

هو سابع سلاطين الدولة العثمانية وسلالة ال عثمان، بيتلقب، جنب “الفاتح”، بأبى الفتوح وابو الخيرات، وبعد فتح القسطنطينية, فتحها سنة 1453 أضاف له لقب “قيصر” حكم …ابناء: بايزيد الثانى، وجم سلطانمكان الدفن: مسجد الفاتحاللغات المحكيه او المكتوبه: عثمانلى، وعربى، وفارسى، والعبريه التراثيه، وروميه، ولاتينى، والصربيهالاب: مراد التانى

محمد الفاتح .. صاحب بشارة القسطنطينية

واشتهر محمد الفاتح بأنه راع للحضارة والأدب، وكان شاعرًا مجيدًا له ديوان شعر، وقد نشر المستشرق الألماني “ج. جاكوب” أشعاره في برلين سنة (1322هـ=1904م)، وكان …

محمد الفاتح

Mehmed) والذي عُرف في أوروبا خلال عصر النهضة باسم “Mahomet II”، وهو ذات اللفظ الذي كان الأوربيون يلفظون به اسم نبي الإسلام، هو سابع سلاطين الدولة العثمانية …

حقق نبوءة فتح القسطنطينية.. تعرّف السلطان محمد الفاتح في ذكرى ميلاده

يقول المؤرخ والفقيه الدكتور علي الصلابي في تعريف محمد الفاتح: “هو محمد بن مراد الثاني ولد في أدرنه عام 1432م، ويعتبر السلطان العثماني السابع …

محمد الفاتح وفتح القسطنطينية.. ذكرى خالدة

هو محمد بن مراد الثاني ولد في أدرنه عام 1481م، ويعتبر السلطان العثماني السابع في سلسلة آل عثمان يلقب بالفاتح وأبي الخيرات. حكم ما يقرب من ثلاثين …

ماذا أعد السلطان محمد الفاتح لفتح القسطنطينية؟

هو السلطان محمد الثاني (833-886 هـ/1429-1481 م)، ويعتبر السلطان العثماني السابع في سلسلة آل عثمان ويلقب بـ”الفاتح”، و”أبي الخيرات”، حكم ما …

من هو محمد الفاتح

بدأ الجيش الإسلامي بقيادة السلطان محمد الفاتح بالتحرك نحو القسطنطينية برّاً وبحراً، وبدأ الحصار الفعليّ للقسطنطينية بتاريخ 6/4/1453 م، في ذلك …

مشاهدة الكل

محمد الفاتح…عظيمٌ في الحياة والممات (إضاءات عثمانية)

السلطان محمد بن مراد الثاني، أو محمد الفاتح كما عرف في التاريخ الإسلامي، لأنه القائد الذي حقق الله على يديه حلم فتح القسطنطينية، ذلك الحلم …

‫0 تعليق

اترك تعليقاً